Jump to content

User:Enasnabil

From Wikipedia, the free encyclopedia

'جوليا لينون- من ويكيبديا الموسوعة الحرة (مولودة ستانلى 12 مارس 1914 – 15 يوليو 1958 ) كانت أم الموسيقار الانجليزى جون لينون الذى ولد اثناء زواجها بالفريد لينون . بعد شكاوى لليفر بول الخدمات الاجتماعية من شقيقتها الكبرى ميمى سميث (مولودة ستانلى) . سلمت رعاية ابنها الى اختها . ورزقت لاحقا بابنة بعد علاقة غرامية مع جندى ويلز , ولكنها تخلت عن الطفلة بعد الضغط عليها من قبل عائلتها . ثم رزقت بابنتين :جوليا وجاكى , مع جون " بوبى ديكنز " . هى لم تطلق زوجها ابدا . مفضلة ان تعيش كالزوجة القانونية لديكنز لبقية حياتها . لقد كانت معروفة بروحها العالية والتسرع , موسيقية , ولديها حس قوى من الفكاهة . وقد علمت ابنها كيفية العزف على البيانو والقيثارة . وجلبت له اول جيتار صوتى , على الرغم ان اختها الكبرى رفضت ذلك بشدة . لقد ظلت مع قيد اتصال يومى تقريبا مع لينون .وعندما كان فى سن المراهقة كان غالبا ما يقيم الليل فى منزلها او منزل ديكنز . فى 15 يوليو 1958 تم طرحها ارضا وقتلت بواسطة سيارة يقودها شرطى خارج الخدمة . قريبا من منزل اختها فى 251 جادة مينلوف . لينون كان مصدوم بموتها وكتب عدة اغانى عنها من ضمنهم : "جوليا " و "أمى " . كاتب سيرة ايان مكدونالد كتب انها " الى حد كبير ملهمة ابنها "

خلفية عن حياتها جوليا ستانلى . عرفت فيما بعد من قبل الاسرة بجودى ولدت فى 8 الشارع الرئيسى . توكسيث جنوب ليفر بول عام 1914 . كانت الرابعة من ضمن خمس اخوات . امها "أنى جين " (مولودة ميلوارد) انجبت صبيا ثم فتاة كلاهما ماتا بعد الولادة بفترة قصيرة . تزوجت بعد ذلك , وعرفت بميمى (1903-1991). اليزابيث ماتير (1908-1976). انى نانى (1911-1988).جوليا جودى (1914-1958).و هارييت هارى (1916-1972) . جون لينون علق فى وقت لاحق ان " بنات ستانلى " كانوا خمس بنات رائعات , قويات , جميلات , وذكيات . والدهم جورج ارنست ستانلى تقاعد من الاسطول التجارى , ثم وجد وظيفة مع الليفربول وغلاسكو جمعية الانقاذ كمحقق تأمينات . ونقل عائلته الى ضاحية وولتون حيث عاشوا فى منزل صغير مدرج فى 9 شارع نيو كاسل قريبا من بينى ولين . توفت والدتها عام 1945, واضطرت جوليا الاعتناء بوالدها بمشاعدة اخواتها الاكبر .

زواجها من الفريد لينون الفريد فريدى لينون - تلقبه عائلته دائما ب "الفى " – كان يمزح دائما , ولم يصمد فى وظيفة لمدة طويلة . مفضلا ان يزور مسارح وسينيمات ومعارض ليفربول المسرحية العديدة . حيث كان يعرف المرشدين بالاسم . فى النادى تروكاديرو , سينيما محولة فى شارع كامدن , ليفربول , قال انه شاهد للمرة الاولى فتاة ذات شعر بنى محمر وابتسامة لامعة ووجنتين عاليتين انها "جوليا ستانلى " وقد رأها مجددا فى حديقة سيفتون حيث كان ذاهبا مع صديقة لمقابلة الفتيات . لينون الذى كان يرتدى قبعة سوداء مستديرة ويحمل سيجارة فى يديه , رأى هذة الفتاة الصغيرة جالسة على مقعد من المقاعد الحديد . جوليا (14 عاما ) قالت ان قبعته تبدو "سخيفة" الى صاحب ال15 عام "الفى" رد قائلا انها تبدو "جميلة " , ثم جلس بجوارها . ثم طلبت منه ان يخلع قبعته . لذلك هو ربما رماها بعيدا فى بحيرة سيفتون . على الرغم من الوقوف فقط خمسة اقدام بوصتين طول فى الكعب العالى .,انها غالبا ما اشعلت انظار الرجال فى الشارع . مصبحة جذابة واخذت الصدارة الكاملة . لقد كانت دائما انيقة , حتى انها كانت تنام بالماكياج حتى تكون جميلة عندما تستيقظ . ابن شقيقتها قال فى وقت لاحق انها يمكنها ان تصنع نكتة من لا شىء وكان من الممكن ان تخرج من منزل مشتعل مع الابتسامة ونكتة . التحقت بنوادى وصالات ليفربول للرقص , حيث كانوا دائما يطلبونها لاداء المسابقات فى رقصة الجتربغ البهلوانية مع عمال الموانىء , والجنود , والبحارة , والنوادل . ولوحظ انها يمكن ان تكون الدعابة مثل اى رجل , كما انها تغنى الاغانى الشعبية فى اى وقت من الليل او النهار . كان صوتها يشبه صوت فيرا لين , فى حين انها متخصصة فى اتنحال لويس ارمسترونغ و أل جولسون . عزفت على القيثارة والأكورديون والبيانو والبانجو (كما فعل لينون) . رغم عدم سعيهم مهنيا وراء الموسيقى , الا انهم قضوا اياما يتجولول حول ليفر بول يتحدثون عما سيفعلونه فى المستقبل : فتح محل , حانة , مقهى , او نادى . فى 3 ديسمبر 1938 (بعد 11 عام من لقائهم الاول) لقد تزوجت من الفى لينون بعد ان اقترحت عليه . لقد تزوجا فى مكتب التسجيل بشارع بولتون , على الرغم انه لا احد من عائلتها كان حاضرا لانها لم تبلغهم بالزواج , كتبت " السينيما حجابة والاحتلال لها " على وثيقة زواجها . على الرغم انها لم نكن واحدة . لقد قضوا سهر عسلهما يأكلون فى مطعم فى ساحة ريس كلايتون (المكان حيث سيحتفل ابنها بعد ذلك بزواجه من سينثيا باول ) ثم لاحقا ذهبوا الى السينيما . وهى تسير فى 9 شارع نيو كاسل كانت تلوح بوثيقة زاجها قائلة لعائلتها : انظروا لقد تزوجته , لقد كان عملا من التحدى ضد والدها ( الذى هدد بالتبرؤ منها اذا كانت تتعايش فى اى وقت مضى مع حبيب ) فى ليلة زفافها اقامت فى منزل والديها وعاد لينون الى المنزل . فى اليوم التالى عاد مجددا الى البحر لمدة ثلاثة شهور على متن سفينة متجهة الى جزر الهند الغربية . عائلة ستانلى تجاهلت الزوج تماما فى البداية , اعتقادا انه لا يفيد احدا – بالتأكيد ليس جوليا . وطالب والدها من لينون شيئا ملموس لاظهار انه يمكن ان يدعم ابنته ماديا , ولكن وقع لينون على ان يكون مع البحرية التجارية على متن سفينة متجهة الى البحر الابيض المتوسط . وعاد بعد بضعة اشهر فى البحر وانتقل الى منزل ستانلى , لقد ادى اختبارا لادارة المسرح المحلى بصفته فنانا ولكنه فشل . اكتشفت جوليا انها كانت حاملا (مع جون).فى يناير 1940, ولكن مع بدأ الحرب استمر زوجها فى الخدمة كبحار تاجر اثناء الحرب العالمية الثانية , مرسلا الاموال الى الوطن بانتظام . توقفت المدفوعات بعد هجرة الفى عام 1943.

جون انجبنت جون وينستون لينون فى اكتوبر 1940, فى جناح فى الطابق الثانى فى مستشفى فى شارع اكسفورد فلى ليفر بول , اثناء الحرب العالمية الثانية , اتصلت شقيقتها الكبرى ميمى بالمستشفى وقيل لها انها انجبت ولدا . وفقا لميمى , ّ ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّذهبت الى المستشفى خلال منتصف غارة جوية , واضطرت الى الاختباء فى المداخل لتجنب الشظايا من القنابل المتساقطة . واشارت فى وقت لاحق انها ركضت بأسرع ما يمكن لساقيها ان تحملاها . لينون كان مسمى على اسم جده , وونستون تشرشل . والفى لم يكن موجودا اثناء الولادة لانه كان فى البحر . بدأ لينون الرضيع المدرسة لاول مرة فى نوفمبر 1945 , حتى انها عثرت على وظيفة بدوام جزئى بالقرب من المدرسة . بعد العديد من الانتقادات من عائلة ستانلى عن ابنتهم التى (لا تزال متزوجة) وتعيش فى الخطيئة مع جون ديكنز , وضغط كبير من ميمى التى اتصلت مرتين بليفر بول الخدمات الاجتماعية للشكوى عن الرضيع لينون الذى ينام فى نفس السرير مع جوليا وديكنز _ لقد قامت بتردد وحزن بتسليم رعاية ابنها الى ميمى وزوجها جورج سميث فى يوليو1946. زار الفى منزل ميمى فى ميندبز فى 251 شارع مينلوف , وأخذ لينون الى رحلة طويلة فى مدينة بلاكبول . لكنه كان ينوى سرا ان يهاجر معه الى نيوزيلندا ,لكن جوليا ولينون اكتشفوا ذلك وتعقبوهم الى بلاكبول . الفى طلب من جوليا ان تأتى معهم الى نيوزيلندا ولكنها رفضت . وبعد نقاشا عاصفا , قال الفى ان ابنهم البالغ من العمر خمس سنوات عليه ان يختار بينه وبين والدته . لقد اختار الفى (مرتين) لذلك جوليا مشت بعيدا ولكن سرعان ما صرخ الطفل لاحقا اياها . لقد خسر الفى الاتصال مع العائلة حتى بتلمنيا . حيث التقى هو وابنه مجددا . لقد اخذت جون مجددا الى منزلها والحقته بمدرسة محلية , ولكن بعد بضعة اسابيع ارسلته مجددا الى ميمى , مقترحة عدة اسباب لقرارها مثل عدم رغبة ديكنز بتربية طفل صغير , عدم قدرة جوليا على مواجهة المسؤلية , او العقاب المفروض عليها من ميمى ووالدها بسبب "العيش فى الخطيئة" . القى لاحقا لينون اللوم على نفسه قائلا ان امى ..... لم تستطيع التعامل معى , وقال انه بعد ذلك عاش باستمرار فى ميندبز فى اصغر غرفة نوم فوق الباب الامامى مع ميمى العازمة على اعطائه التنشئة السليمة . اشترت جوليا لاحقا اول جيتار للينون (بخمسة جنيهات وعشر شلينات) بعد ما ضغط لينون عليها باستمرار لاسابيع . ولكنها اصرت على تسليمه الى بيتها وليس بيت اختها حيث كان يتعلم الاوتار بصعوبة , لقد علمته اوتار البانجو و القيثارة حيث كانوا ابسط . لقد علمته لاحقا كيفية العزف على بيانو الأكورديون , ألة جوليا للبانجو كانت الاداة الاولى التى تعلم جون عليها "جالسا هناك مع صبر لا نهايه له حتى تمكن من تعلم جميع الاوتار ) بعد وفاة جوليا المفاجئة لم يرى احد الاداة مجددا ومكان وجودها لا يزال لغزا مجهولا . ولأن ميمى رفضت ان تحتفظ بألة تسجيل فى بيتها , لقد تعلم لينون ان يعزف اغانيه المفضلة فى منزل جوليا , لقد عزفت له سجلات الفس وكانت ترقص حول المطبخ معه . عام 1957 عندما عزف رجال الكوارى فى جامعة سانت . قاعة برنابا , بينى ولين , وصلت جوليا لكى تشاهد , وبعد كل اغنية كانت تصفق وتصفر بصوت اعلى من اى شخص , وشوهدت ترقص وتتمايل فى جميع انحاء الحفل كله . كثيرا ما زار لينون منزلها خلال تلك الفترة مفصلا همومه ومشاكله , حيث شجعته على الاستمرار فى الموسيقى رغم اعتراضات ميمى .

فيكتوريا اثناء 1942_1943 عاشت جوليا مع ابنها فى منزل ريفى للألبان : فى 120أ طريق أليرتون . وولتون . البيت الريفى كان يملكه زوج ميمى , وأرادت ميمى لجوليا ان تعيش فى هذا المنزل لانها ستكون قريبة من منزلها وايضا الخروج من منزل ستانلى . ولان الفى كان معظم الوقت بعيدا فى البحر , لقد بدات جوليا الخروج الى صالات الرقص , فى عام 1942 التقت جندى ويلز يدعى تافى ويليامز الذى كان متمركزا فى الثكنات فى موسلى هيل . لقد لام الفى نفسه لاحقا على ذلك , لانه بعث لها برسائل يخبرها بما انه فى الحرب , يجب عليها ان تخرج وتستمتع بنفسها . بعد قضاء السهرة خارجا , كانت غالبا ما تعطى ابنها قطعة من الشيكولاته او حلوى شورت كرست ليتناولها على الافطار . لقد اصبحت حامل من ويليامز لاحقا فى عام 1944 . رغم ان الاول ادعت انها تم اغتصابها عللى يد جندى مجهول . لقد رفض ويليام ان يعيش مع جوليا لانها مازلت متزوجة من الفى _ حتى تخلت عن جون . الشىء الذى رفضت ان تفعله . عندما عاد الفى الى الوطن فى النهاية فى 1944 , لقد عرض ان يعتنى بزوجته ,وابنه , والطفل المنتظر , ولكنها رفضت الفكرة . لقد أخذ الفى جون الى منزل اخوه فى سيدنى فى ضاحية ليفربول . قبل بضعة اشهر من وضع جوليا لطفلها . ابنة جوليا , فيكتوريا اليزابيث . ولدت فى ايلزوود التمريض المنزلى فى يوليو 1945 . اعطيت بعد ذلك لقائد فى الجيش النرويجى وزوجته , (بيدر ومارجريت بيدرسن) . بعد ضغط شديد من اسرة ستانلى . لم يقال للينون حول ولادة فيكتوريا . التى تم تغيير اسمها لاحقا الى انغريد مارى بيدرسن . وليس من المعروف ما اذا كان يعرف بوجودها ام لا .